منذ عام 1315 في منطقة الخليج الفارسي ، ربما تكون إيران الدولة الأولى التي تطبق أساليب جديدة للصيد ومعالجة مصايد الأسماك في مياه الخليج الفارسي وبحر عمانباستخدام سفن البحث وخبراء مختلفين ، بدأ في تحديد أنواع تصنيف الحياة المائية في الخليج العربي وتقييم مخزونها ، بما في ذلك التونة والسردين.

في عام 1352 ، مع تطور النشاط ، بدأ المصنع الجديد ببنية تحتية تبلغ 2000 متر مربع وبطاقة 15 مليون علبة في السنة ، وتم تحويل المصنع القديم إلى مخزن تبريد 1200 طن.
استمرت أنشطة هذه المجموعة حتى ما بعد الثورة الإسلامية باعتبارها المصنع الوحيد لإنتاج التونة المعلبة وقدمت مساهمة كبيرة في تلبية احتياجات المجتمع.